تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

الجبهة الإسلامية للإنقاذ أمثلة على

"الجبهة الإسلامية للإنقاذ" بالانجليزي  
أمثلةجوال إصدار
  • وغالبية الإرهابيين الذين تعرف عليهم سكان حي الرايس وبن طلحة والأربعاء وسيدي موسى، هم نشطاء في الجبهة الإسلامية للإنقاذ."
  • وغالبية الإرهابيين الذين تعرف عليهم سكان حي الرايس وبن طلحة والأربعاء وسيدي موسى، هم نشطاء في الجبهة الإسلامية للإنقاذ."
  • وغالبية الإرهابيين الذين تعرف عليهم سكان حي الرايس وبن طلحة والأربعاء وسيدي موسى، هم نشطاء في الجبهة الإسلامية للإنقاذ."
  • أفادت الأنباء يوم 8 سبتمبر أن الجبهة الإسلامية للإنقاذ الجزائرية قد أدانت الهجمات،، وانضمت إلى تسمية الرئيس بوتفليقة للفاعلين بأنهم "مجرمون".
  • أصبحَ في عام 1991 جزءًا من محامي فريق الدفاع عن قضية اعتقال قادة الجبهة الإسلامية للإنقاذ عباسي مدني وعلي بلحاج.
  • ومع ذلك، ألغت الحكومة انتخابات 1991 بعد أن أظهرت نتائج الجولة الأولى أن الجبهة الإسلامية للإنقاذ قد تفوز، مشيرة إلى مخاوف من أن حزب الإسلام السياسي سينهي الديمقراطية.
  • وبدأ الصراع في ديسمبر عام 1991، عندما استطاعت الجبهة الإسلامية للإنقاذ هزيمة الحزب الحاكم جبهة التحرير الوطني في الانتخابات البرلمانية الوطنية.
  • وعندما قامت الحكومة بعد ذلك بمنع الجبهة الإسلامية للإنقاذ واعتقال الآلاف من أعضائها، سرعان ما ظهر المقاتلون الإسلاميون وبدؤوا شن حملة مسلحة ضد الحكومة ومؤيديها وبدأت حرب العشرية السوداء في الجزائر.
  • بعدما فازت الجبهة الإسلامية للإنقاذ بالانتخابات النيابية 1991 تم إلغاء النتائج وحل الجماعة من قبل الجيش واندلع التوتر بين الإسلاميين والحكومة تحول إلى قتال مفتوح استمر 10 سنوات قتل خلالها حوالي 100 ألف شخص.
  • وكانت مدينة بن طلحة، التي تبعد بضعة كيلومترات عن جنوب بلدية براقي (انظر الخريطة) والتابعة لـمدينة الجزائر، قد صوتت لصالح الجبهة الإسلامية للإنقاذ في الانتخابات وكان يؤيد العديد من السكان جماعات العصابات الإسلامية التي بدأت تقاتل الحكومة بعد إلغاء الانتخابات؛ وانضم إلى هذه الجماعات بعض سكان المدينة.
  • في نفس العام؛ حاولَ الدفاع عن اعتقال عباسي مدني وعلي بلحاج قادة الجبهة الإسلامية للإنقاذ كما تواصل مع فريق الأمم المتحدة المعني بالاحتجاز التعسفي في جنيف والذي قضى بأن كل من تم اعتقالهم بشكل تعسفي منذ عام 1992 هم سجناء رأي كما أن محاكمتهم لم تتمثل للمعايير الدولية.